[i][b]أنا هنا...أنا هنا...أنا هنا...أنا هنا...أناهنا...
صرخة تدوي من فمه..يطلقها عندما يشعر بإهانتك له..
يقولها عندما تهدم شموخة بمعداتك المتكبرة والمغرورة..
يقولها بوجه كل من جفاه وجفى إخوته الذين مثله..
يقولها عندما يأتيه شخص يشعره بالشفقة ولأجله
يدخل يديه في جيبه ليخرج حافظة نقوده ليعطيه مالا..
وهو لايريد المال..يريدك فقط أن تنظر إليه وتعبره..
تحترمه..توقره..تراه إنسانا كاملا..
يصرخ في داخله..لاأريد شفقة..أريد أن تنظر لي..
هل عرفت من هذا الجريح؟سأخبرك
إنه المعاق..تحطم كيانه..وفي مجتمعاتنا المسلمة..
انظر((المسلمة بالتحديد)) هل تعلم لماذا؟
لقد شاهدتهم في أمريكا يمارسون حياتهم الطبيعية
يوقرونهم تمام التوقير((دولة على غير الملة ولكن تعرف آداب الاسلام)
لايشعر أنه فقد شيئ من أجزائه..هناك دولة بأداب مسلمة على ديانة أخرى..
أخي\أختي: نحن لم نعبرهم ونشعرهم بأنهم معاقين..
وللاسف حتى ألفاظنا معهم سيئة..
المعاق سمعيا ماذا قلنا بحقه(أخرس-أطرم)
المعاق بصريا(أعمى)
المعاق عقليا(مجنون)
المعاق جسديا(معوق)
وقد لاتدري قد تصنف أنت مع
قائمة المعاقين ولكن أسوا الاعاقات
ربما تكون معاق قلبيا
وقد يكون هو أفضل منك عند الله
انظر لهذه القصة:شخص معاق جسديا
نظر لاخر فقال دعاء الابتلاء
فغضب الشخص السليم لما تقول هذا
وأنا أفضل منك وأنا أتحرك..
فقال فضلني الله عليك بالعبادة
فتاب بعدها الشخص السليم..أخي الغالي\أختي الحبيبة:
لاتحقر من شأن المعاق..
فالامة تنتصر بضعفائها..
وانظر لهؤلاء المعاقين
الذين كانوا شمعة حق
تضيئ في عالم الظلام
الشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز رحمه الله مفتي عام المملكة سابقا
كفيف..ومضت على وفاته 10أعوام ولازال صيته في البلدان البعيدة
وحتى أفراد الجيل الحالي يلجأون لفتواه..وهم كانوا أطفال صغار في
عهده..الكفيف:مات بعد انتهائه من أداء ركعتي القيام مبتسما..
الشيخ العلامة عبد العزيز آل الشيخ مفتي عام المملكة الحالي
كفيف..ولكن ترى النور ينبعث من محياه..
الداعية الشاب عبدالله عمر بانعمة((جميعكم تعرفونه وتعرفون قصته))
ابن ال36عاما على كرسي متحرك لايحرك سوى لسانه إن شعر بحكة
يدعوا من يحك هذا المكان..شلل رباعي..كان شعلة حق
تنير قلوب كثير من غرقوا في بحر المعاصي
اهتدى بسبب دعوته الملايين من مختلف البقاع الاسلامية..
حبه..أسر قلوب الناس..كبيرهم وصغيرهم..ذكرهم وأنثاهم..
قبل شهرين قال له رجلا أنا أعرض ابنتي عليك بموافقتها
فوافق..وعندما سألوا الفتاة عن سبب موافقتها..قالت:
يكفي أنه داعية..أسأل الله أن يتمم زواجه..
انظر هؤلاء أربعة فقط أشعلوا منارات الحق
وغيرهم الكثييير...
إحدى القنوات الفضائية الهادفة اللتي تبث تلفزيون الواقع
ذهب الشباب لدار المعاقين..جميعهم كنت أرى الدمعة في أعينهم
ولكن هناك موقف جعلهم لايستطيعون حبس دموعهم..
فتاة معاقة تم فتح الدار في مصر لأجلها..
لقيطة..كانت ملقية ..عمرها أحدعشر عاما..
معاقة سمعيا-بصريا-جسديا
فقدت أدوات الاتصال بالعالم من حولها..
من يراها يقول عمرها 6أعوام فقط..
دعى المشرف عليهم أحد الشباب الذين
يقرأون القرآن بصوت ندي
لكي يقرأ عليها(انظر لاتسمع)
أتى الشاب ومسك يدها فقرأ آية الكرسي
عليها..فكانت ردة فعلها..أخذت تضحك والفرح
ينبعث من وجهها..
أخي الغالي\أختي الحبيبة:
لاتحقر من شأنهم..انظر لهم..
اسأل عنهم..أشعرهم بعطفك لابشفقتك..
سلم عليهم..هنأهم..أتمنى أن أذهب لهم
ولكن لفئة المعاقات سمعيا فقط..لأن لاأستطيع
أن أملك دمعتي أمام المعاقين عقليا وجسديا..
وبالتالي سأشعرهم بالشفقة وهذا لانريده..
قد تسلك درب التوفيق بسببهم...
الحديث في هذا يطول ولكن هدفي كان
إيصال مشاعرهم إليكم
[img][/img]
صرخة تدوي من فمه..يطلقها عندما يشعر بإهانتك له..
يقولها عندما تهدم شموخة بمعداتك المتكبرة والمغرورة..
يقولها بوجه كل من جفاه وجفى إخوته الذين مثله..
يقولها عندما يأتيه شخص يشعره بالشفقة ولأجله
يدخل يديه في جيبه ليخرج حافظة نقوده ليعطيه مالا..
وهو لايريد المال..يريدك فقط أن تنظر إليه وتعبره..
تحترمه..توقره..تراه إنسانا كاملا..
يصرخ في داخله..لاأريد شفقة..أريد أن تنظر لي..
هل عرفت من هذا الجريح؟سأخبرك
إنه المعاق..تحطم كيانه..وفي مجتمعاتنا المسلمة..
انظر((المسلمة بالتحديد)) هل تعلم لماذا؟
لقد شاهدتهم في أمريكا يمارسون حياتهم الطبيعية
يوقرونهم تمام التوقير((دولة على غير الملة ولكن تعرف آداب الاسلام)
لايشعر أنه فقد شيئ من أجزائه..هناك دولة بأداب مسلمة على ديانة أخرى..
أخي\أختي: نحن لم نعبرهم ونشعرهم بأنهم معاقين..
وللاسف حتى ألفاظنا معهم سيئة..
المعاق سمعيا ماذا قلنا بحقه(أخرس-أطرم)
المعاق بصريا(أعمى)
المعاق عقليا(مجنون)
المعاق جسديا(معوق)
وقد لاتدري قد تصنف أنت مع
قائمة المعاقين ولكن أسوا الاعاقات
ربما تكون معاق قلبيا
وقد يكون هو أفضل منك عند الله
انظر لهذه القصة:شخص معاق جسديا
نظر لاخر فقال دعاء الابتلاء
فغضب الشخص السليم لما تقول هذا
وأنا أفضل منك وأنا أتحرك..
فقال فضلني الله عليك بالعبادة
فتاب بعدها الشخص السليم..أخي الغالي\أختي الحبيبة:
لاتحقر من شأن المعاق..
فالامة تنتصر بضعفائها..
وانظر لهؤلاء المعاقين
الذين كانوا شمعة حق
تضيئ في عالم الظلام
الشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز رحمه الله مفتي عام المملكة سابقا
كفيف..ومضت على وفاته 10أعوام ولازال صيته في البلدان البعيدة
وحتى أفراد الجيل الحالي يلجأون لفتواه..وهم كانوا أطفال صغار في
عهده..الكفيف:مات بعد انتهائه من أداء ركعتي القيام مبتسما..
الشيخ العلامة عبد العزيز آل الشيخ مفتي عام المملكة الحالي
كفيف..ولكن ترى النور ينبعث من محياه..
الداعية الشاب عبدالله عمر بانعمة((جميعكم تعرفونه وتعرفون قصته))
ابن ال36عاما على كرسي متحرك لايحرك سوى لسانه إن شعر بحكة
يدعوا من يحك هذا المكان..شلل رباعي..كان شعلة حق
تنير قلوب كثير من غرقوا في بحر المعاصي
اهتدى بسبب دعوته الملايين من مختلف البقاع الاسلامية..
حبه..أسر قلوب الناس..كبيرهم وصغيرهم..ذكرهم وأنثاهم..
قبل شهرين قال له رجلا أنا أعرض ابنتي عليك بموافقتها
فوافق..وعندما سألوا الفتاة عن سبب موافقتها..قالت:
يكفي أنه داعية..أسأل الله أن يتمم زواجه..
انظر هؤلاء أربعة فقط أشعلوا منارات الحق
وغيرهم الكثييير...
إحدى القنوات الفضائية الهادفة اللتي تبث تلفزيون الواقع
ذهب الشباب لدار المعاقين..جميعهم كنت أرى الدمعة في أعينهم
ولكن هناك موقف جعلهم لايستطيعون حبس دموعهم..
فتاة معاقة تم فتح الدار في مصر لأجلها..
لقيطة..كانت ملقية ..عمرها أحدعشر عاما..
معاقة سمعيا-بصريا-جسديا
فقدت أدوات الاتصال بالعالم من حولها..
من يراها يقول عمرها 6أعوام فقط..
دعى المشرف عليهم أحد الشباب الذين
يقرأون القرآن بصوت ندي
لكي يقرأ عليها(انظر لاتسمع)
أتى الشاب ومسك يدها فقرأ آية الكرسي
عليها..فكانت ردة فعلها..أخذت تضحك والفرح
ينبعث من وجهها..
أخي الغالي\أختي الحبيبة:
لاتحقر من شأنهم..انظر لهم..
اسأل عنهم..أشعرهم بعطفك لابشفقتك..
سلم عليهم..هنأهم..أتمنى أن أذهب لهم
ولكن لفئة المعاقات سمعيا فقط..لأن لاأستطيع
أن أملك دمعتي أمام المعاقين عقليا وجسديا..
وبالتالي سأشعرهم بالشفقة وهذا لانريده..
قد تسلك درب التوفيق بسببهم...
الحديث في هذا يطول ولكن هدفي كان
إيصال مشاعرهم إليكم
[img][/img]