[
[/
ماذا عساي أقول ....؟
وماالذي أصابني ....؟
تملكني الدهشه ....!
لاأستطيع البوح بأية كلمه ...
فكل كلمة أخالها تتعثر في حنجرتي ...!
لتقف حائرة فلقد حان موعد الرحيل ...وفك أسرها
وخروجها من سجنها ....
هي لاتملك القرار....فقرارها بيدالسجان
السجان الذي أتعبه الترحال وهو يحلق في في الخيال
وقد أضناه السهر
فأتخذ قرارا بالهروب الى المنفى ..... الى العالم المجهول
الى عالم بلا حدود .......بلا قيود ....
ليغض الطرف عن الكلمات المتعثرة في الحناجر ...!
لترى النور ...وتبقى في الضياء
وترفع عن كاهلها عفن العتمة وتعب السنين ...!
كم أصبح المنفى جميلا ... وأنا أرى الكلمات هاربة عن أعين السجان
والسجان في المنفى ...
فكل كلمة في المنفى تصبح قصيده ....تصبح نغما له موسيقا عذبه
وأنت يا ...صاحب المنفى ....بعد أن أصبحت سجانا
والسجان أسير المنفى ....
أدام الله ذاك المنفى ....ليدوم هروبي الى المنفى ....
وتدوم أنت
وماالذي أصابني ....؟
تملكني الدهشه ....!
لاأستطيع البوح بأية كلمه ...
فكل كلمة أخالها تتعثر في حنجرتي ...!
لتقف حائرة فلقد حان موعد الرحيل ...وفك أسرها
وخروجها من سجنها ....
هي لاتملك القرار....فقرارها بيدالسجان
السجان الذي أتعبه الترحال وهو يحلق في في الخيال
وقد أضناه السهر
فأتخذ قرارا بالهروب الى المنفى ..... الى العالم المجهول
الى عالم بلا حدود .......بلا قيود ....
ليغض الطرف عن الكلمات المتعثرة في الحناجر ...!
لترى النور ...وتبقى في الضياء
وترفع عن كاهلها عفن العتمة وتعب السنين ...!
كم أصبح المنفى جميلا ... وأنا أرى الكلمات هاربة عن أعين السجان
والسجان في المنفى ...
فكل كلمة في المنفى تصبح قصيده ....تصبح نغما له موسيقا عذبه
وأنت يا ...صاحب المنفى ....بعد أن أصبحت سجانا
والسجان أسير المنفى ....
أدام الله ذاك المنفى ....ليدوم هروبي الى المنفى ....
وتدوم أنت
[/