هناك ثمة أحرف تهجرها الروح الحقيقيه يُمآرسها البعض بتقنيه مهاريه...وليس من مارسها بــ(الشرط)..أن يكون بلاروح..
بل يستعملها الكثير...وقد اختلفت مذاهبهم في إستخدامها...
منهم من استخدمها مذهباً له كي يتمكن من إكساب الذين حوله..وبأسلوب مآكر...(كحال بريطانيا حين أرادت أن تهلاب إسرائيل إلى صفها أيام الحرب العالميه الأولى)
وقد يستخدمها البعض خجلاً من المصارحه بالمشاعر الحقيقيه...
وهناك كثير...يستخدمها كأسلوب تعامُل مع الغير ليس إلا...
أحرف هجرتها الروح الحقيقيه...
(هُنآ دعوني أشبهها لكُم بصورة خياليه)
بناية مظلمه...مهجورة...جدارها بنيت على غير أساس قوي...لتأتي العواصف يوماً ما..على هذه الغابه لتخرق هذا الجدار بسهوله...فينهار المبنى بدون أي مُقدمآت...لأنها لم تسلم لبنّآء يبني بروح الإخلاص في العمل..كان يعمل بنفس وروح خلت من المصداقيه...كآن همه الوحيد حينها...المنظر...ليرى جهد يده(الكذاب)..وجني المآل...لكن لم يطول هذا الكذب...سرعآن ماكشفت الرياح الستار المزيف لتلك البنايه...وذاك العمل المهجور سكن بها صاحبها...بفرح وسعاده...جلس ونام...واستمتع بالأمان...لكن عيونه كانت مغمضه عن الواقع..لكنه...المسكين سرعان ماكشف الحقيقه...حين انهدم بيته فوق رأسه...
سيحترق ألماً وحزناً...لأنه وثق بمن لم يصادقه في الثقه...لكن اللوم حينها لن ينفعه بشيء...(لافات الفوت مانفع الصوت)...
سيجني هو ثمرة بألم شديد...ثمرة تعلّم...جديده..لن يثق بأي بنّاء بعد ذالك...
وسيكون يقظاً بعدها...
كي لايسقط بالوحل مرة أخرى...فمن(المخزي)أن يتكرر سقوطه...
........................
هكذا الأحرف المهجورة...الخاويه..تدخلها الريح وتعبث تجمع بزواياها...الأغبرة المزكمه للأنوف...فلن تكون هذه الأحرف بحاجه لـ(تنظيف)...إنما بحاجه لـ(هدم وسحق) من القلوب....
هذه هي الأحرف اللتي هجرتها الروح...
(م): مودّه نقبلها من ألسن تمرست بالخداع
(ج):جُبن يمارسه الطرف الأخربغية تكوين العلاقات
(ا):اصطدام عاطفي عنيف نصاب به حين وعينا للواقع
(م)محبّه بُنيت على طرف اللسان
(ل)لوم نوجهه لذواتنآلتسرعنآ بالثقة في الغير
(ة):تيّارحزن يصفعنا لنفوق من(مخدّره)بعد وقت طويل
(مجامله)غفله نعيشها(لحسن نوايانا)مع من كذب علينا
(مجامله)خيانة صديق ...أو..أخطأت...بل من ظنناه صديق...بأداة حادّه
(مجامله)
جرم عنيف بحق قلوبنا
..............................
فياحاملين لواء هذه الممارسات كفاكم لعبا على أنفسكم وجناية لغيركم
قد انكشفت سترة خداعاتكم...
[img][/img]
بل يستعملها الكثير...وقد اختلفت مذاهبهم في إستخدامها...
منهم من استخدمها مذهباً له كي يتمكن من إكساب الذين حوله..وبأسلوب مآكر...(كحال بريطانيا حين أرادت أن تهلاب إسرائيل إلى صفها أيام الحرب العالميه الأولى)
وقد يستخدمها البعض خجلاً من المصارحه بالمشاعر الحقيقيه...
وهناك كثير...يستخدمها كأسلوب تعامُل مع الغير ليس إلا...
أحرف هجرتها الروح الحقيقيه...
(هُنآ دعوني أشبهها لكُم بصورة خياليه)
بناية مظلمه...مهجورة...جدارها بنيت على غير أساس قوي...لتأتي العواصف يوماً ما..على هذه الغابه لتخرق هذا الجدار بسهوله...فينهار المبنى بدون أي مُقدمآت...لأنها لم تسلم لبنّآء يبني بروح الإخلاص في العمل..كان يعمل بنفس وروح خلت من المصداقيه...كآن همه الوحيد حينها...المنظر...ليرى جهد يده(الكذاب)..وجني المآل...لكن لم يطول هذا الكذب...سرعآن ماكشفت الرياح الستار المزيف لتلك البنايه...وذاك العمل المهجور سكن بها صاحبها...بفرح وسعاده...جلس ونام...واستمتع بالأمان...لكن عيونه كانت مغمضه عن الواقع..لكنه...المسكين سرعان ماكشف الحقيقه...حين انهدم بيته فوق رأسه...
سيحترق ألماً وحزناً...لأنه وثق بمن لم يصادقه في الثقه...لكن اللوم حينها لن ينفعه بشيء...(لافات الفوت مانفع الصوت)...
سيجني هو ثمرة بألم شديد...ثمرة تعلّم...جديده..لن يثق بأي بنّاء بعد ذالك...
وسيكون يقظاً بعدها...
كي لايسقط بالوحل مرة أخرى...فمن(المخزي)أن يتكرر سقوطه...
........................
هكذا الأحرف المهجورة...الخاويه..تدخلها الريح وتعبث تجمع بزواياها...الأغبرة المزكمه للأنوف...فلن تكون هذه الأحرف بحاجه لـ(تنظيف)...إنما بحاجه لـ(هدم وسحق) من القلوب....
هذه هي الأحرف اللتي هجرتها الروح...
(م): مودّه نقبلها من ألسن تمرست بالخداع
(ج):جُبن يمارسه الطرف الأخربغية تكوين العلاقات
(ا):اصطدام عاطفي عنيف نصاب به حين وعينا للواقع
(م)محبّه بُنيت على طرف اللسان
(ل)لوم نوجهه لذواتنآلتسرعنآ بالثقة في الغير
(ة):تيّارحزن يصفعنا لنفوق من(مخدّره)بعد وقت طويل
(مجامله)غفله نعيشها(لحسن نوايانا)مع من كذب علينا
(مجامله)خيانة صديق ...أو..أخطأت...بل من ظنناه صديق...بأداة حادّه
(مجامله)
جرم عنيف بحق قلوبنا
..............................
فياحاملين لواء هذه الممارسات كفاكم لعبا على أنفسكم وجناية لغيركم
قد انكشفت سترة خداعاتكم...
[img][/img]