بعد غياب مديد للشاشة الكبيرة وتحويل الأدوار السينمائية الى صالات أفراح أو مقاهي نت أو صالات لعرض أهم المباريات تلأقنية المشفرة .
الملاحظ هو عودة فكرة السينما المنزلية أو على طريقة أماكن العرض الضيقة أو اقامة ملتقيات لمشاهدة أفلام الأوسكارت ضمن أماكن محدودة وهذه أفكار جيدة حول تفعيل هذا الدور للتوعية والثقافة السينمائية بعد انقطاع الناس عن هذا الشكل حيث بعد كل عرض سينمائي يدور حوار ونقاش وشرح عن هذا الفيلم أو ذاك وسنحاول أن نرافق هذا الشكل من النشاط بالكتابة عنه في موقعنا هذا ونرجو المساهمة معنا فمثلا البارحة تم متابعة فيلم وثائيق عن حياة الفنان الحلبي صبري مدلل للمخرج محمد ملص حيث له أهمية هذا الفنان من خلال حقبة تاريخية جيدة في مدينة حلب بتعلم وفهم ونشر تلحين وتدوين للموسيقا التي عمل عليها هذا الفنان القدير وهذ المدينة التي مازالت تصنع وتنتج وتعرض الفن بأشكال مختلفة ضمن متطلبات البيئة والمجتمع والظروف[center]
الملاحظ هو عودة فكرة السينما المنزلية أو على طريقة أماكن العرض الضيقة أو اقامة ملتقيات لمشاهدة أفلام الأوسكارت ضمن أماكن محدودة وهذه أفكار جيدة حول تفعيل هذا الدور للتوعية والثقافة السينمائية بعد انقطاع الناس عن هذا الشكل حيث بعد كل عرض سينمائي يدور حوار ونقاش وشرح عن هذا الفيلم أو ذاك وسنحاول أن نرافق هذا الشكل من النشاط بالكتابة عنه في موقعنا هذا ونرجو المساهمة معنا فمثلا البارحة تم متابعة فيلم وثائيق عن حياة الفنان الحلبي صبري مدلل للمخرج محمد ملص حيث له أهمية هذا الفنان من خلال حقبة تاريخية جيدة في مدينة حلب بتعلم وفهم ونشر تلحين وتدوين للموسيقا التي عمل عليها هذا الفنان القدير وهذ المدينة التي مازالت تصنع وتنتج وتعرض الفن بأشكال مختلفة ضمن متطلبات البيئة والمجتمع والظروف[center]